الجمال الخداع ......منفضلك ادخل
وقف ايهم خلف نافذته فى ذالك المبنى الذى يعمل به ينظر الى تلك الشرفة الواسعة وهمس بضيق يلفه الاهتمام متى ستخرج إنها الثالثه لماذا
تأخرة اليوم وهناإتسعت ابتسامته وهو يراهاتخطو داخل الشرفه تحمل بين زراعيها وكا المعتاد حاسوبها المحمول
كانت تمشى اجمل وارشق من اى فتاة ازياء او هذا ماكان يراه هو جلسة هذه الجميله خلف مائدتها ووضعة حاسوبها على مائدتها وبدءة بالعمل تنهد ايهم وهو يردد كم هى جميلاوظل يراقب اناملها وهى تلعب بخفه على ازرار الحاسوب كان شعرها الكستنائى يتطاير حول وجهها الابيض الجميل الناعم فهتف بصوت مرتفع انها ليست ببشر هل يمكن لكل هذا الجمال ان يحب واشار الى نفسه هذا المتواضع ثم عاد ونظر الى اناملها وتمنى ان يكون هو بدل هذا الحاسوب الخالى من المشاعر كان يتمنى ان يشعر بلمسات اناملها على وجهه وان يشتم رائحة عطرها التى تملىء المكان .........يبدو إنها شعرة بالتعب فاهاهى تمدد ساعديها لاعله ثم تضعهم خلف رأسها فبتسم بهيام مااروعها يجب ان اكف عن مراقبتها و اذهب إليها فى الحال واعترف بحبى لها بل على ان اعترف باكثر من ذالك فأنا متيم بها لايمكننى ان اترك كل هذه الرقة ان تذهب لرجل اخر فاعلى التحرك بسرعة وفى هذه الحظه دخلة الشرفة فتاة صغير ابدع الخالق فى خلقهاكانت تحمل بين زراعيها الصغيرتين قطه صغيره وقدكانت ضحكاتها تملىء المكان وتقدمة الى الفتاة الكبيرة وهى تمد يديها بلقطه إليها وعلى شفتيها إبتسامة بريئه نظرة الشابه إليها بضيق وهى تشوح بكفهاويدو انهاكانت تقول ابتعدى من هنافعادة الصغيرة بالحاح تقدم لها القطه وتضعها على ساقيها فصرخة الشابه بغضب وهى تقف وترمى القطه بعيداً عنها صرخة الطفله وهى تركد الى القطه وتحملها برقه مرة اخرة بين زراعيهاثم حسسة عليا وتتكلم فنظرة اليها الشابه بغضب وقد ظهر فى عينيها نظرة اوقفة الدماء بعروقه ثم اتجهة بسبات الى الطفلة ونتزعت القطه من بين زراعيهاوقدشعر ايهم بلخطر من نظرات الشابه الشريره فقد خيل له ان عينيها تحولا للون الاحمر وان انيابها قد برزت وانه قد نمى لها مخالب وهى تذهب بلقطه الى سور الشرفة وتنظر الى الطفلة قئله نعم قائله فالقد شعر ايهم بأنه يسمعها ساعلمك الاتوضايقينى بعد الان ورفعت زراعها بأكمله الى اعله فصرخة الطفله لااااااااااااااااااا قطتى اتركى قطتى وقذفة القطه بلهواء شهق ايهم واتسعت عيناه فزعاً وهى يرجع خطوة للخلف غير مصدق ما رأت عيناه أخذت القطه تحرك قوائمها فى الهواء تحاول التشبوس بشىء دون جدوى تمنى ايهم ان ينقذتلك القطه من مصيرها البائس ولكن ليس لديه وقت لذالك فهو لن يستطيع إيقاف الزمن ظلت الصغيرة تصرخ بلوعةعلى قطتها المسكينهفى حين اتجهة تلك الفتاة الى حاسوبها وهى تشعر بنشوة الانتصار لتحمله وتعود به الى الداخل تاركه خلفها الصغيرة محطمه وايهم مصدوم يرتعد من فرط المفاجئه تنهد ايهم بمراره وهو يعود الى مكتبه مقسمًا الا يراقب احد مرة اخر والا يجعل المظاهر تخدعه ثم تنهد وهو يفك رابطة عنقه حامدًالله على إنه لم يطورط مع هذه الفتاة وإلا كان مكان هذه القطه المسكينه
( إنتهت ):SugarwareZ-009::SugarwareZ-034:
وقف ايهم خلف نافذته فى ذالك المبنى الذى يعمل به ينظر الى تلك الشرفة الواسعة وهمس بضيق يلفه الاهتمام متى ستخرج إنها الثالثه لماذا
تأخرة اليوم وهناإتسعت ابتسامته وهو يراهاتخطو داخل الشرفه تحمل بين زراعيها وكا المعتاد حاسوبها المحمول
كانت تمشى اجمل وارشق من اى فتاة ازياء او هذا ماكان يراه هو جلسة هذه الجميله خلف مائدتها ووضعة حاسوبها على مائدتها وبدءة بالعمل تنهد ايهم وهو يردد كم هى جميلاوظل يراقب اناملها وهى تلعب بخفه على ازرار الحاسوب كان شعرها الكستنائى يتطاير حول وجهها الابيض الجميل الناعم فهتف بصوت مرتفع انها ليست ببشر هل يمكن لكل هذا الجمال ان يحب واشار الى نفسه هذا المتواضع ثم عاد ونظر الى اناملها وتمنى ان يكون هو بدل هذا الحاسوب الخالى من المشاعر كان يتمنى ان يشعر بلمسات اناملها على وجهه وان يشتم رائحة عطرها التى تملىء المكان .........يبدو إنها شعرة بالتعب فاهاهى تمدد ساعديها لاعله ثم تضعهم خلف رأسها فبتسم بهيام مااروعها يجب ان اكف عن مراقبتها و اذهب إليها فى الحال واعترف بحبى لها بل على ان اعترف باكثر من ذالك فأنا متيم بها لايمكننى ان اترك كل هذه الرقة ان تذهب لرجل اخر فاعلى التحرك بسرعة وفى هذه الحظه دخلة الشرفة فتاة صغير ابدع الخالق فى خلقهاكانت تحمل بين زراعيها الصغيرتين قطه صغيره وقدكانت ضحكاتها تملىء المكان وتقدمة الى الفتاة الكبيرة وهى تمد يديها بلقطه إليها وعلى شفتيها إبتسامة بريئه نظرة الشابه إليها بضيق وهى تشوح بكفهاويدو انهاكانت تقول ابتعدى من هنافعادة الصغيرة بالحاح تقدم لها القطه وتضعها على ساقيها فصرخة الشابه بغضب وهى تقف وترمى القطه بعيداً عنها صرخة الطفله وهى تركد الى القطه وتحملها برقه مرة اخرة بين زراعيهاثم حسسة عليا وتتكلم فنظرة اليها الشابه بغضب وقد ظهر فى عينيها نظرة اوقفة الدماء بعروقه ثم اتجهة بسبات الى الطفلة ونتزعت القطه من بين زراعيهاوقدشعر ايهم بلخطر من نظرات الشابه الشريره فقد خيل له ان عينيها تحولا للون الاحمر وان انيابها قد برزت وانه قد نمى لها مخالب وهى تذهب بلقطه الى سور الشرفة وتنظر الى الطفلة قئله نعم قائله فالقد شعر ايهم بأنه يسمعها ساعلمك الاتوضايقينى بعد الان ورفعت زراعها بأكمله الى اعله فصرخة الطفله لااااااااااااااااااا قطتى اتركى قطتى وقذفة القطه بلهواء شهق ايهم واتسعت عيناه فزعاً وهى يرجع خطوة للخلف غير مصدق ما رأت عيناه أخذت القطه تحرك قوائمها فى الهواء تحاول التشبوس بشىء دون جدوى تمنى ايهم ان ينقذتلك القطه من مصيرها البائس ولكن ليس لديه وقت لذالك فهو لن يستطيع إيقاف الزمن ظلت الصغيرة تصرخ بلوعةعلى قطتها المسكينهفى حين اتجهة تلك الفتاة الى حاسوبها وهى تشعر بنشوة الانتصار لتحمله وتعود به الى الداخل تاركه خلفها الصغيرة محطمه وايهم مصدوم يرتعد من فرط المفاجئه تنهد ايهم بمراره وهو يعود الى مكتبه مقسمًا الا يراقب احد مرة اخر والا يجعل المظاهر تخدعه ثم تنهد وهو يفك رابطة عنقه حامدًالله على إنه لم يطورط مع هذه الفتاة وإلا كان مكان هذه القطه المسكينه
( إنتهت ):SugarwareZ-009::SugarwareZ-034:
