عندما تتمعن في عالم تجارة العملات ترى انه يجب على الشخص العادي أن يغير عقليته من مجرد شخص عادي إلي بروكر لفهم سوق العملات وتغيرات سعر العملات .لكن إذا أمعنت في النظر الي سوق العملات تجد تقريبا جميع البروكر في سوق العملات غير مؤهلين اذ انهم بضيعون وقتهم في تعلم الطريقة الأسهل والانجح لربح الملايين والمليارات والكمال في سوق تداول العملات . مثل كيفية قراءة البيانات والخرائط ومحاولة تحسين الدخول والخروج ومهارات التداول لكن ما هي النتائج؟
بروكر
البوركر هو الشخص الذي يتمتع بالدهاء وحبه لممارسة العاب العقل ,إذ أن تجارة العملات وتوقع التغيرات في اسعار العملات تعتمد على إستراتجية التوقع وردة الفعل الصحيحة السريعة ,وان عملية التحليل وقراءة البيانات واختيار الاستثمار الأنسب هي من البديهيات التي يتميز بها بروكر ناجح .وهذا مايفسر ان اكثر من 95% من المستثمرين في سوق العملات يواجهون الفشل مع الوقت .
البوركر هو الشخص الذي يتمتع بالدهاء وحبه لممارسة العاب العقل ,إذ أن تجارة العملات وتوقع التغيرات في اسعار العملات تعتمد على إستراتجية التوقع وردة الفعل الصحيحة السريعة ,وان عملية التحليل وقراءة البيانات واختيار الاستثمار الأنسب هي من البديهيات التي يتميز بها بروكر ناجح .وهذا مايفسر ان اكثر من 95% من المستثمرين في سوق العملات يواجهون الفشل مع الوقت .
كيف تصبح بروكر في سوق العملات ؟
تعلم كيف تختار القرار المناسب في الوقت الصحيح اذ ان عملية التحليل المعطيات في سوق العملات عملية لا تحتاج الى الذكاء اذ انه مع مرور الوقت في العمل في سوق العملات تصبح عملية التحليل ودراسة معطيات اسواق المال امر روتيني لكن اتخاذ القرار المناسب هو ما يميز بروكر العادي عن بروكر الناجح .
تعلم كيف تختار القرار المناسب في الوقت الصحيح اذ ان عملية التحليل المعطيات في سوق العملات عملية لا تحتاج الى الذكاء اذ انه مع مرور الوقت في العمل في سوق العملات تصبح عملية التحليل ودراسة معطيات اسواق المال امر روتيني لكن اتخاذ القرار المناسب هو ما يميز بروكر العادي عن بروكر الناجح .
اسعار العملات
توقعات أحداث سياسية واقتصادية ردود فعل السوق كلها أسباب تؤثر على اسعار العملات.إن التغيرات في اسعار العملات تعتمد بشكل أساسي على اقتصاد الدولة فعلى سبيل المثال أن انخفاض وارتفاع الدولار الأمريكي النسبي يعتمد على سياسات البيت الأبيض الاقتصادية والسياسية.إذ ساد اعتقاد بين المتعاملين في سوق العملات إن الحكومة الأمريكية تخلت عن سياسة الدولار القوي لتسمح بانخفاض أسعار الصادرات الأمريكية لتزيد من تنافسينها في الأسواق الأجنبية لتمويل العجز الكبير في الميزان التجاري الأمريكي الذي بلغ 5% من إجمالي الناتج المحل ,لكن أن هذه السياسة في تخفيض اسعار العملات خطيرة جداً وحساسة ولا تنفع إلا في فترات قصيرة، وقد تؤدي إلى انفلات زمام التحكّم بالاقتصاد، وإلى انهيار قيمة العملة نهائياً، خاصّة في ظل وجود عملة بديلة تكمن في اليورو، وهو الأمر الذي لم يكن موجوداً إثر الأزمة الاقتصادية العالمية في الستينيات وأوائل السبعينيات، عندما هرع الجميع بمن فيهم الأوروبيون إلى دعم الدولار الأمريكي خوفاً من انهياره؛ وذلك لارتباط عملاتهم واحتياطيّاتهم به، ولكن في هذه المرّة إنْ حصل الانهيار الاقتصادي فلن تساعد الصُّدف اسعار الدولار والعملات المرتبطة بالدولار الأمريكي كما كانت تفعل من قبل، خاصّة في ظل التقارير الدوليّة التي تفيد أن أكثر من نصف البنوك المركزيّة العالميّة قد حوّلت بالفعل احتياطيّاتها من الدولار إلى اليورو.
توقعات أحداث سياسية واقتصادية ردود فعل السوق كلها أسباب تؤثر على اسعار العملات.إن التغيرات في اسعار العملات تعتمد بشكل أساسي على اقتصاد الدولة فعلى سبيل المثال أن انخفاض وارتفاع الدولار الأمريكي النسبي يعتمد على سياسات البيت الأبيض الاقتصادية والسياسية.إذ ساد اعتقاد بين المتعاملين في سوق العملات إن الحكومة الأمريكية تخلت عن سياسة الدولار القوي لتسمح بانخفاض أسعار الصادرات الأمريكية لتزيد من تنافسينها في الأسواق الأجنبية لتمويل العجز الكبير في الميزان التجاري الأمريكي الذي بلغ 5% من إجمالي الناتج المحل ,لكن أن هذه السياسة في تخفيض اسعار العملات خطيرة جداً وحساسة ولا تنفع إلا في فترات قصيرة، وقد تؤدي إلى انفلات زمام التحكّم بالاقتصاد، وإلى انهيار قيمة العملة نهائياً، خاصّة في ظل وجود عملة بديلة تكمن في اليورو، وهو الأمر الذي لم يكن موجوداً إثر الأزمة الاقتصادية العالمية في الستينيات وأوائل السبعينيات، عندما هرع الجميع بمن فيهم الأوروبيون إلى دعم الدولار الأمريكي خوفاً من انهياره؛ وذلك لارتباط عملاتهم واحتياطيّاتهم به، ولكن في هذه المرّة إنْ حصل الانهيار الاقتصادي فلن تساعد الصُّدف اسعار الدولار والعملات المرتبطة بالدولار الأمريكي كما كانت تفعل من قبل، خاصّة في ظل التقارير الدوليّة التي تفيد أن أكثر من نصف البنوك المركزيّة العالميّة قد حوّلت بالفعل احتياطيّاتها من الدولار إلى اليورو.