أشارت دراسة إلى أن مضغ اللبان يحفز إصابة المراهقين بالصداع وآلام الشقيقة "الصداع النصفى"، لافتة إلى أن 87% من هؤلاء المراهقين، والذين اعتادوا على مضغ العلك يمكنهم علاج أنفسهم، والتخلص من هذه الآلام بشكل تام عن طريق التخلص من عادة مضغ اللبان.
وفسر الباحثون ذلك بنظريتين مختلفتين، تشير الأولى إلى أن مضغ العلك يُحدث المزيد من الضغوط على مفصل الفك، والذى تتقابل فيه عظام الجمجمة مع الفك، وهو ما يسبب الصداع، بينما يرى مؤيدو النظرية الأخرى أن تلك الآلام تنشأ بسبب تأثيرات سكر الأسبرتام "aspartame"، وهو أحد المحليات الصناعية الموجود فى غالبية أنواع اللبان.
جدير بالذكر أن مثيرات الصداع تشمل: الضغوط والشعور بالإعياء وقلة النوم وارتفاع الحرارة والإسراف فى ألعاب الفيديو والضوضاء وضوء الشمس والتدخين وإهمال بعض الوجبات الغذائية والطمث.
وفسر الباحثون ذلك بنظريتين مختلفتين، تشير الأولى إلى أن مضغ العلك يُحدث المزيد من الضغوط على مفصل الفك، والذى تتقابل فيه عظام الجمجمة مع الفك، وهو ما يسبب الصداع، بينما يرى مؤيدو النظرية الأخرى أن تلك الآلام تنشأ بسبب تأثيرات سكر الأسبرتام "aspartame"، وهو أحد المحليات الصناعية الموجود فى غالبية أنواع اللبان.
جدير بالذكر أن مثيرات الصداع تشمل: الضغوط والشعور بالإعياء وقلة النوم وارتفاع الحرارة والإسراف فى ألعاب الفيديو والضوضاء وضوء الشمس والتدخين وإهمال بعض الوجبات الغذائية والطمث.