أهمية الأوزون للرياضيين
هناك عدة فوائد للأوزون بالنسبة للرياضيين تتمثل :
•يزيد من نسبة الأكسجين المتاحة الأنسجة الجسم.
•يزيد من إنتاج مادة الأدينوسين ثلاثى الفوسفات وبالتالى زيادة الطاقة فى الخلايا وسرعة الاستشفاء عقب المجهود.
•يؤخر إحداث التخمر اللاهوائى للسكر فى الخلية عقب المجهود البدنى وبالتالى يقلل من تراكم حامض اللاكتيك فى العضلات المسئول عن إحداث الإجهاد وضعف القدرة البدنية عقب المجهود الشديد.
•يؤكسد حامض اللاكتيك ويعادل تأثيره وبالتالى يقلل بدرجة كبيرة الإجهاد العضلى عقب المجهود المكثف والكبير.
•يقلل من حدوث التورم والكدمات والآلام عقب الإصابات ويسرع من عمليات الشفاء.
•يرفع من مناعة الجسم عن طريق زيادة إفراز مادة الجاما إنترفيرون ومادة الأنترليوكين 2.
•يزيد من نسبة الأكسجين المتاحة الأنسجة الجسم.
•يزيد من إنتاج مادة الأدينوسين ثلاثى الفوسفات وبالتالى زيادة الطاقة فى الخلايا وسرعة الاستشفاء عقب المجهود.
•يؤخر إحداث التخمر اللاهوائى للسكر فى الخلية عقب المجهود البدنى وبالتالى يقلل من تراكم حامض اللاكتيك فى العضلات المسئول عن إحداث الإجهاد وضعف القدرة البدنية عقب المجهود الشديد.
•يؤكسد حامض اللاكتيك ويعادل تأثيره وبالتالى يقلل بدرجة كبيرة الإجهاد العضلى عقب المجهود المكثف والكبير.
•يقلل من حدوث التورم والكدمات والآلام عقب الإصابات ويسرع من عمليات الشفاء.
•يرفع من مناعة الجسم عن طريق زيادة إفراز مادة الجاما إنترفيرون ومادة الأنترليوكين 2.
•يزيد من إفراز الهرمونات البناءة إلى الوضع الأمثل وبطريقة طبيعية.
هــــام:
•الأوزون ليس منشطا محرما بل هو وسيلة طبيعية وفعالة لرفع كفاءة الجسم وأداء جميع أعضائه إلى الوضع الأمثل ومنع الإجهاد.
•لا توجد آثار جانبية لاستخدام الأوزون الطبى على يد الطبيب المتخصص.
وقد أجريت رسالة دكتوراه عن الأوزون والرياضيين بعنوان:
وقد أجريت رسالة دكتوراه عن الأوزون والرياضيين بعنوان:
تأثير الأوزون الطبى على سرعة الاستشفاء العضلى ومستوى الأداء فى التمرينات الإيقاعية
وقد أجريت الدراسة على عدد 20 من طالبات السنة الرابعة بقسم التمرينات والجمباز والتعبير الحركى بكلية التربية الرياضية بنات بالقاهرة جامعة حلوان وتم تقسيمهن إلى مجموعتين الأولى تجريبية والثانية ضابطة.
وقد أجريت الدراسة على عدد 20 من طالبات السنة الرابعة بقسم التمرينات والجمباز والتعبير الحركى بكلية التربية الرياضية بنات بالقاهرة جامعة حلوان وتم تقسيمهن إلى مجموعتين الأولى تجريبية والثانية ضابطة.
أجريت الدراسة على محاور متعددة:
المحور الأول: دراسة تأثير الأوزون على سرعة الاستشفاء العضلى مباشرة عقب إعطاء الأوزون وتم ذلك بقياسات متعددة أهمها قياس نسبة حامض اللاكتيك فى الدم (وهو المسئول عن الإحساس بالإجهاد وآلام العضلات وضعف الأداء) وتم قياس نسبة حامض اللاكتيك قبل بذل أى مجهود ثم بعد بذل مجهود مكثف وعالى الجهد بالدراجة الثابتة ثم بعد إعطاء جلسة بجهاز ساونا الأوزون لمدة 20 دقيقة ومقارنة هذه النسب بحالات أخرى لم تتعرض لغاز الأوزون بل أمضت فترة العشرين دقيقة فى الراحة.
وأوضحت النتائج أنه بعد التعرض لساونا الأوزون لمدة 20 دقيقة فإن نسبة حامض اللاكتيك انخفضت بصورة ملحوظة ورائعة إلى معدل ما قبل المجهود بل أحيانا أقل من ذلك. وأن مجرد الراحة فقط لم تكن كافية حتى يعود حامض اللاكتيك إلى معدله الطبيعى إلا بعد ساعة ونصف من الراحة وبالتالى فإن الأوزون الطبى يصبح وسيلة رائعة وطبيعية لسرعة الاستشفاء فى زمن قياسى وعليه استرجاع اللياقة البدنية بسرعة.
المحور الثاني: دراسة تأثير الأوزون على رفع مستوى الأداء فى التمرينات الإيقاعية وتم ذلك بتقويم أداء اللاعبات الحركى بمعايير متعددة من لجنة من المحكمين وذلك قبل التعرض لجلسات الأوزون وبعدها.
وكانت النتائج مؤكدة لرفع مستوى الأداء بعد جلسات الأوزون بنسبة 55,37 %.
المحور الثالث: دراسة تأثير الأوزون التراكمى على سرعة الاستشفاء العضلى ورفع مستوى الأداء فى التمرينات الإيقاعية وذلك بإعطاء جلسات متعددة (6 جلسات) بجهاز ساونا الأوزون وذلك خلال شهرين.
المحور الثالث: دراسة تأثير الأوزون التراكمى على سرعة الاستشفاء العضلى ورفع مستوى الأداء فى التمرينات الإيقاعية وذلك بإعطاء جلسات متعددة (6 جلسات) بجهاز ساونا الأوزون وذلك خلال شهرين.
وكانت النتائج إيجابية ورائعة مؤكدة نتائج المحورين الأول والثانى بل أفضل.
