آنفاس المطر
عضو نشيط
~ مشروع: الحيـاةُ مِن جَديد..فهَـل مِنْ مُتَابـعــٍ..؟ ~
~ مشروع: الحيـاةُ مِن جَديد..فهَـل مِنْ مُتَابـعــٍ..؟ ~
كتــاب رائــع قرأته للـ د. أسماء بنت راشـد الرويشــد
تحتـــَ عُنوَان...
فَيــَــا مَن تَرنو إلى الحيـــــاة من جديد..تابـعــ معــي
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فقد اطلعت على المشروع الرائد (مشروع الحياة من جديد)، الذي أعدته الأخت الكريمة الداعية الموفقة (أسماء بنت راشد الرويشد)، وألفيته باكورة مشروع كبير جدًا، فوردت الماء صيفًا «فشاربون منه شرب الهيم» وأرى أن هذا وقته وزمنه، بعد هذا الإقبال العظيم على كتاب الله حفظًا وتجويدًا، فجاءت مرحلة التدبر والتطبيق على نطاق أوسع مما هو عليه الآن، لتؤتي هذه المشاريع ثمرتها في بناء الأجيال وحماية الأمة وحفظ البلاد والعباد.
وهو مشروع يجب أن يتبناه المجتمع كله، كما تبنى حفظ القرآن وتجويده، ولا يكون مشروعًا نخبويًا، ليكون رائدًا في نتائجه وأهدافه وأساليبه، ومن أجل ذلك أنزل القرآن كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ.
جزى الله [أم عبد العزيز] خيرًا على هذه المبادرة في مشروع الأمة الكبير الذي بدأ يحمل همه كوكبة من طلاب العلم، ليكون سمة المرحلة المقبلة بإذن الله، كما كان لدى القرون الأوائل، ذلك الجيل القرآني الفريد، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
~ مشروع: الحيـاةُ مِن جَديد..فهَـل مِنْ مُتَابـعــٍ..؟ ~
كتــاب رائــع قرأته للـ د. أسماء بنت راشـد الرويشــد
تحتـــَ عُنوَان...
فَيــَــا مَن تَرنو إلى الحيـــــاة من جديد..تابـعــ معــي
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فقد اطلعت على المشروع الرائد (مشروع الحياة من جديد)، الذي أعدته الأخت الكريمة الداعية الموفقة (أسماء بنت راشد الرويشد)، وألفيته باكورة مشروع كبير جدًا، فوردت الماء صيفًا «فشاربون منه شرب الهيم» وأرى أن هذا وقته وزمنه، بعد هذا الإقبال العظيم على كتاب الله حفظًا وتجويدًا، فجاءت مرحلة التدبر والتطبيق على نطاق أوسع مما هو عليه الآن، لتؤتي هذه المشاريع ثمرتها في بناء الأجيال وحماية الأمة وحفظ البلاد والعباد.
وهو مشروع يجب أن يتبناه المجتمع كله، كما تبنى حفظ القرآن وتجويده، ولا يكون مشروعًا نخبويًا، ليكون رائدًا في نتائجه وأهدافه وأساليبه، ومن أجل ذلك أنزل القرآن كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ.
جزى الله [أم عبد العزيز] خيرًا على هذه المبادرة في مشروع الأمة الكبير الذي بدأ يحمل همه كوكبة من طلاب العلم، ليكون سمة المرحلة المقبلة بإذن الله، كما كان لدى القرون الأوائل، ذلك الجيل القرآني الفريد، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
وكتبه
ناصر بن سليمان العمر
3/9/1426هـ