نبضات قلب حزين
عضو ماسي
- إنضم
- Nov 3, 2007
- المشاركات
- 540
- العمر
- 29
بعض مدن الجزائر الجميلة
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة
الجزائر: ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية هي دولة عربية مستقلة وعضو في جامعة الدول العربية، تقع على ساحل البحر المتوسط في شمال القارة الأفريقية، يحدها شمالاً البحر المتوسط، وغربا الممكلة المغربية، وجنوبا موريتانيا ومالي والنيجر وشرقا تونس وليبيا. مساحتها 2,381,741 كم2 وعاصمتها الجزائر، اللغة الرسمية هي العربية، العملة المتداولة هي الدينار الجزائري، وأهم مدنها وهران، وعنّابة، وقسطنتينة وتلمسان.
احد الجسور المعلقة في مدينة قسطنتينة
كانت خاضعة لقرطاجة في القرن السابع قبل الميلاد ثم احتلها الرومان سنة 42 ق.م. وفتحها العرب سنة 682 م. خضعت لحكم الفاطميين وبني عبد الواد والحفصيين. وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين ثم احتلها الفرنسيون سنة 1830 وفي سنة 1954 اندلعت الثورة الجزائرية من أجل التحرير فنالت استقلالها سنة 1962.
أرض الجزائر عبارة عن صحراء واسعة، وثمة سهل ساحلي في الشمال على امتداد المتوسط، وجبال أهمها سلاسل أطلس التل، وهي بموازاة السهل الساحلي، وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب، وفيها أعلى قمة في الجزائر وهي قمة تاهات وارتفاعها 3,303 م، وثمة جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب. ليس في البلاد أنهار دائمة الجريان، وإنما هي أودية تمتلىء بالمياه في الشتاء، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة أو لتصير أحواضا مغلقة تعرف باسم الشطوط وأهمها شط الحضنة وملفيغ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
الجزائر هي ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان. تضم المنطقة الشمالية التي تمتد من سلسلة جبال الأطلس إلى البحر 94% من مجموع السكان.
مناخها متوسطي معتدل شمالاً، إستوائي حار وجاف في الداخل والجنوب، وهناك تفاوت كبير في درجات الحرارة ومعدّل الحرارة يحدد بـ 36° مئوية في النهار و 5° في المساء. وفي الجنوب الجزائري واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، وحاسي مسعود في الجنوب الشرقي.
وتمتاز الجزائر بشطئانها الجميلة ومناراتها العالية، هذه الشطئان التي لطالما جلبت المستعمرين اليها. وهذا احلاها:
الجزائر هي عضو مؤسس في منظمة المغرب العربي سنة 1988، عضو في جامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة منذ استقلالها، عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والعديد من المؤسسات العالمية والأقليمية. دستوريا، الجزائر دولة اسلامية عربية.
من حيث مساحتها الجزائر هي ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان والحادي عشر في العالم. تضم المنطقة الشمالية التي تمتد من سلسلة جبال الأطلس إلى البحر 94% من مجموع السكان.
أرض الجزائر عبارة عن صحراء واسعة، وثمة سهل ساحلي في الشمال على امتداد المتوسط، وجبال أهمها سلاسل أطلس التل، وهي بموازاة السهل الساحلي، وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب، وفيها أعلى قمة في الجزائر وهي قمة تاهات وارتفاعها 3,303 م، وثمة جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب. ليس في البلاد أنهار دائمة الجريان، وإنما هي أودية تمتلىء بالمياه في الشتاء، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة أو لتصير أحواضا مغلقة تعرف باسم الشطوط وأهمها شط الحضنة وملفيغ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
مناخها متوسطي معتدل شمالاً، استوائي حار وجاف في الداخل والجنوب، وهناك تفاوت كبير في درجات الحرارة ومعدّل الحرارة يحدد بـ 36° مئوية في النهار و 5° في المساء.
وفي الجنوب الجزائري واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، وحاسي مسعود في الجنوب الشرقي، وأشهر زراعات الجزائر زراعة الحبوب والقمح والنخيل والكرمة والحمضيات والزيتون والعنب والبصل والجزر والشعير والتبغ. تربى فيها الماشية بأعداد كبيرة تضم الأغنام، المعز، والأبقار. يشكل النفط والغاز الطبيعي ثروة البلاد الرئيسية وأهم مواردها تتمثل في الغاز الطبيعي المسيّل. تتألف الصناعة الجزائرية من مجموعات صناعية ضخمة وأهم صناعاتها صناعة النفط والنسيج والأغذية، والإسمنت، ومواد البناء، والآلات الزراعية والسيارات. أشهر صادراتها النفط والغاز والحديد والفوسفات والزيوت والتمور والفواكه والخضار.
مدينة الجسور المعلقة قسنطينة
مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري، و من كبريات مدن الجزائر مساحة و تعداد في السكان، تتميز المدينة القديمة بكونها مبنية على صخرة الغرانيت القاسي، مما أعطاها منظراً فريداً يستحيل أن يوجد مثله عبر العالم في أي مدينة.
للعبور من ضفة إلى أخرى شُيّد عبر العصور عدة جسور، فأصبحت قسنطينة تضم أكثر من 8 جسور بعضها تحطم لانعدام الترميم، و بعضها مازال يصارع الزمن، لذا سميت قسنطينة مدينة الجسور المعلقة.
يمر وادي الرمال على مدينة قسنطينة القديمة و تعلوه الجسور على ارتفاعات تفوق 200 متر
بين الرمل والرمل تنهض القمم الخضراء إلى ذرى شاهقة تطال الغيم وتطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.
مساحة شاسعة تمتد بين شطآن البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.
أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.
وتحيا الجزائرارض العزة والكرامة
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة
الجزائر: ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية هي دولة عربية مستقلة وعضو في جامعة الدول العربية، تقع على ساحل البحر المتوسط في شمال القارة الأفريقية، يحدها شمالاً البحر المتوسط، وغربا الممكلة المغربية، وجنوبا موريتانيا ومالي والنيجر وشرقا تونس وليبيا. مساحتها 2,381,741 كم2 وعاصمتها الجزائر، اللغة الرسمية هي العربية، العملة المتداولة هي الدينار الجزائري، وأهم مدنها وهران، وعنّابة، وقسطنتينة وتلمسان.
احد الجسور المعلقة في مدينة قسطنتينة
كانت خاضعة لقرطاجة في القرن السابع قبل الميلاد ثم احتلها الرومان سنة 42 ق.م. وفتحها العرب سنة 682 م. خضعت لحكم الفاطميين وبني عبد الواد والحفصيين. وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين ثم احتلها الفرنسيون سنة 1830 وفي سنة 1954 اندلعت الثورة الجزائرية من أجل التحرير فنالت استقلالها سنة 1962.
أرض الجزائر عبارة عن صحراء واسعة، وثمة سهل ساحلي في الشمال على امتداد المتوسط، وجبال أهمها سلاسل أطلس التل، وهي بموازاة السهل الساحلي، وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب، وفيها أعلى قمة في الجزائر وهي قمة تاهات وارتفاعها 3,303 م، وثمة جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب. ليس في البلاد أنهار دائمة الجريان، وإنما هي أودية تمتلىء بالمياه في الشتاء، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة أو لتصير أحواضا مغلقة تعرف باسم الشطوط وأهمها شط الحضنة وملفيغ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
الجزائر هي ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان. تضم المنطقة الشمالية التي تمتد من سلسلة جبال الأطلس إلى البحر 94% من مجموع السكان.
مناخها متوسطي معتدل شمالاً، إستوائي حار وجاف في الداخل والجنوب، وهناك تفاوت كبير في درجات الحرارة ومعدّل الحرارة يحدد بـ 36° مئوية في النهار و 5° في المساء. وفي الجنوب الجزائري واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، وحاسي مسعود في الجنوب الشرقي.
وتمتاز الجزائر بشطئانها الجميلة ومناراتها العالية، هذه الشطئان التي لطالما جلبت المستعمرين اليها. وهذا احلاها:
الجزائر هي عضو مؤسس في منظمة المغرب العربي سنة 1988، عضو في جامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة منذ استقلالها، عضو في منظمة الوحدة الأفريقية والعديد من المؤسسات العالمية والأقليمية. دستوريا، الجزائر دولة اسلامية عربية.
من حيث مساحتها الجزائر هي ثاني أكبر بلد أفريقي بعد السودان والحادي عشر في العالم. تضم المنطقة الشمالية التي تمتد من سلسلة جبال الأطلس إلى البحر 94% من مجموع السكان.
أرض الجزائر عبارة عن صحراء واسعة، وثمة سهل ساحلي في الشمال على امتداد المتوسط، وجبال أهمها سلاسل أطلس التل، وهي بموازاة السهل الساحلي، وجبال أطلس الصحراء باتجاه الجنوب، وفيها أعلى قمة في الجزائر وهي قمة تاهات وارتفاعها 3,303 م، وثمة جبال القبائل والأوراس وأولاد نايل والزاب. ليس في البلاد أنهار دائمة الجريان، وإنما هي أودية تمتلىء بالمياه في الشتاء، ثم تنضب لتتحول إلى مراعٍ خصبة أو لتصير أحواضا مغلقة تعرف باسم الشطوط وأهمها شط الحضنة وملفيغ، وتتكوّن من صحار رملية (العرق) وحجرية (جمادة).
مناخها متوسطي معتدل شمالاً، استوائي حار وجاف في الداخل والجنوب، وهناك تفاوت كبير في درجات الحرارة ومعدّل الحرارة يحدد بـ 36° مئوية في النهار و 5° في المساء.
وفي الجنوب الجزائري واحات كثيرة، أشهرها واحة أنفوسة، وورقلة، وحاسي مسعود في الجنوب الشرقي، وأشهر زراعات الجزائر زراعة الحبوب والقمح والنخيل والكرمة والحمضيات والزيتون والعنب والبصل والجزر والشعير والتبغ. تربى فيها الماشية بأعداد كبيرة تضم الأغنام، المعز، والأبقار. يشكل النفط والغاز الطبيعي ثروة البلاد الرئيسية وأهم مواردها تتمثل في الغاز الطبيعي المسيّل. تتألف الصناعة الجزائرية من مجموعات صناعية ضخمة وأهم صناعاتها صناعة النفط والنسيج والأغذية، والإسمنت، ومواد البناء، والآلات الزراعية والسيارات. أشهر صادراتها النفط والغاز والحديد والفوسفات والزيوت والتمور والفواكه والخضار.
مدينة الجسور المعلقة قسنطينة
مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري، و من كبريات مدن الجزائر مساحة و تعداد في السكان، تتميز المدينة القديمة بكونها مبنية على صخرة الغرانيت القاسي، مما أعطاها منظراً فريداً يستحيل أن يوجد مثله عبر العالم في أي مدينة.
للعبور من ضفة إلى أخرى شُيّد عبر العصور عدة جسور، فأصبحت قسنطينة تضم أكثر من 8 جسور بعضها تحطم لانعدام الترميم، و بعضها مازال يصارع الزمن، لذا سميت قسنطينة مدينة الجسور المعلقة.
يمر وادي الرمال على مدينة قسنطينة القديمة و تعلوه الجسور على ارتفاعات تفوق 200 متر
بين الرمل والرمل تنهض القمم الخضراء إلى ذرى شاهقة تطال الغيم وتطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.
مساحة شاسعة تمتد بين شطآن البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.
أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.
وتحيا الجزائرارض العزة والكرامة