ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

إنضم
Jan 9, 2011
المشاركات
1,717
العمر
26
الإقامة
محافظة دمياط
206.gif


4478_01224447076.gif

انتشرت في الأونة الأخيرة بعض المواد الغذائية الضارة التي قد تسبب بعض الأمراض
الخطيرة على المدى البعيد والتي استخدمها البعض من أجل اعطاء النكهة أو الطعم
في المأكولات...


أيضا انتشرت بعض العادات الغير صحية في الطهي والتي تفقد الطعام فائدته الغذائية
لذا أرجوكم أن تضعوا كل معلوماتكم عن الأغذية الضارة وأيضاً العادات الغذائية الغير صحية وسوف أبدء معكم ببعض المعلومات















العادات الغذائية الغير صحية:







1ـ تقطيع السلطة بقطع صغيرة جداً وذلك يسبب فقدها لبعض الفيتامينات نتيجة تعرضها للجو .




2ـ حفظ الأطعمة بأواني معدنية في الثلاجة مما يؤدي الى تفاعلها وتكوين مركبات ضارة على الصحة لذا يفضل حفظ الأطعمة بأواني زجاجية في الثلاجة.




3ـ ومن الأخطاء أيضا انه عند تذويب اللحوم من الثلج توضع في الماء مما ينتج عنه اذابة
بعض المواد الغذائية في الماء وبذلك تفقد اللحوم بعضاً من القيمة الغذائية.




4 ـ من الأخطاء أيضاً استخدام زيت القلي لأكثر من ثلاث مرات لأن الزيت يتكون فيه
عندما تتطول مدته مواد مؤكسده تضر جداً بالصحة وتسبب السرطان.




5ـ أيضا تسخين الخبز على نار الموقد مما يؤدي الى تفاعل ثاني أكسيد الكربون الذي يضر بالصحة ويفضل تسخين الخبز في الفرن أو بالسخانة الكهربااائية.





الأواني المستخدمة في الطهي







ثبت علميا و مما لا يدع مجالا للشك أن أفضل أنواع الأواني هي "الاستانليس"
التيفال ..... يقشر عاجلا أم آجلا , و مهما كان الخدش بسيطا , فما يحدث أنه يتفاعل مع الطعام , و تبدأ مادة التيفال بالخروج في الطعام.
و يمكن أي ربة منزل ملاحظة أن الخدش الصغير جدا يكبر بتكرار الاستعمال..
و مادة التيفال هذه مادة مسرطنة.


الألومونيوم...... يتمدد الألومونيوم عند ارتفاع درجة الحرارة , أي أثناء الطهي.
ثم ينكمش مجددا عندما يبرد .
و ما يحدث أنه يحتجز بعض جزيئات الطعام بين جزيئاته عند انكماشة.
ثم يعاد تسخينه مجددا فيتمدد مجددا , مخرجا الجزيئات القديمة التالفة من الطعام المحتجز سابقا .... و هكذا
و أي ربة منزل تستخدم الألومنيوم , ستلاحظ أن الأواني المصنوعة من الألومنيوم تظهر بها بعد الخروم بعد الاستعمال المتكرر ... و هذه كلها عبارة عن فجوات في الألومنيوم نفسه تفاعلت مع الطعام , و خلطت به..


المعجنات و الكيك , والبسكويت الجاهز, والبطاطس المحمرة الجاهزة , والبرجر الجاهز, والبيتزا الجاهزة.......و ما شابه..


كل أنواع هذه الأطعمة الجاهزة يكون بها شيئين أساسيين ضارين بالصحة. ألا و هما "محسن للطعام" و "زيوت مهدرجة".
محسن الطعام عبارة عن مادة كيميائية مسرطنة مع كثرة الاستعمال , أما الزيوت المهدرجة فتحتوي على نوع الدهن الضار بالصحة و الذي يؤدي إلى أمراض القلب و الشرايين و زيادة الكوليسترول في الدم.


لذلك يجب أن نحاول الاستغناء عن معظم الأطعمة الجاهزة قدر المستطاع , و الاكتفاء بتناولها مرة في الشهر على سبيل المثال أو وقت الضرورة فقط..






حفظ الأطعمة المعلبة المتبقية في نفس علبة العبوة


من أخطر العادات المتبعة أن نحفظ الطعام المعلب في نفس العلبة التي بيع بها.
فما يحدث هو أن الطعام يتفاعل مع المعدن المكون لهذه العبوة , و أحيانا لا قدر الله يؤدي إلى التسمم بدرجاته المختلفة كما يؤدي أحيانا إلى الوفاة و لعياذ بالله..فعلينا أن نتخلص من العبوة , و نحفظ الطعام في عبوة بلاستيكية..









الخضراوات الطازجة و المجمدة.



من الشائع ان الخضراوات الطازجة أفضل في القيمة الغذائية من المجمدة , و هذا صحيح بشرط أن تكون الخضراوات الطازجة حديثة القطف.


و لكن ما يحدث أن الخضراوات الطازجة تفقد 10% من قيمتها الغذائية في كل يوم يمر عليها بعد قطفها.
أما المجمدة فتفقد 10% كاجمالي , لأنها تحفظ قبل أن تفقد المزيد.


و ان اشترينا الخضروات الطازجة مقطوفة منذ 4 أو 5 أيام , فمعنى ذلك أنها فقدت
40% - 50% من قيمتها الغذائية. و بالمقارنة , فان في هذه الحالة تكون الخضراوات المجمدة.






الشــوي على الفحم




الشوي على الفحم مضر صحيا لأن الفحم عند احتراقه يخرج ثاني أكسيد الكربون و بكميات هائلة , و هذا بالطبع له مضاره على الصحة.
فمن الأفضل أن نستعيض بالشوي على الفحم بالفرن أو الشواية الكهربائية , و يقتصر الشوي على الفحم في نطاق ضيق عند القيام برحلة خارجية أو شئ من هذا القبيل..





ليفة غسيل الأطباق



يجب أن نستبدل ليفة الغسيل كل أسبوعين أو ثلاثة حتى لو كانت جديدة و متماسكة. لأنها تحمل الملايين من البكتريا بين أليافها..





لوحة التقطيع


يفضل أن يكون لدينا لوحين لتقطيع الأطعمة , واحدة لللحوم , و الأخرى للخضراوات.
و يجب أن تغسل بالكلور بعد كل استعمال.
فذرات الطعام المقطع تعيش بين الشروخ السطحية و التي لا نراها بالعين المجردة , و من ثم تنمو عليها البكتريا..






الفويل

يفضل ألا يستخدم الفويل بحيث يكون ملاصقا تماما للأطعمة خاصة التي تحتوي منها على سوائل.
فان الألومونيوم يتفاعل مع الطعام و يتأكسد , لذلك نلاحظ تغير لونه عند ملامسته للطعام.
و يفضل ألا يستخدم في حفظ الأطعمة خاصة التي تحتوي على سوائل أما الجافة فلا بأس...






اتمنى لكم الفائدة من الموضوع وأيضاً ياريت
كل من قرأ الموضوع ينبه كل ربة بيت بهذي الأمور
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

هناك بعض العادات السيئة التي ينتهجها الأغلبية العظمى من الناس وهي في اعتقادهم أنها لا يوجد أي ضرر منها وأنها عادات حسنة رغم أنها قد تجعل صحتنا في مهب رياح المرض ويمكن أن نذكر منها ما يلي باختصار:

شرب الشاي بعد الطعام: المعروف أن الشاي يحتوي على مادة العفصين وهذه تعمل على منع امتصاص الحديد من قبل الأمعاء, الأمر الذي يؤدي إلى حرمان الجسم منه وبالتالي يمكن ان يعرض للإصابة بفقر الدم.
لاشك أن الشاي مفيد على أكثر من صعيد ولكن يجب الحذر من المبالغة في شربه ,فعندها تتغلب سيئاته على حسناته. رب سائل يسال: متى اشرب الشاي ؟ وكم اشرب منه في اليوم؟ يستحسن شرب الشاي خارج أوقات الطعام,أما عن الكمية فتتراوح بين كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم لا أكثر .

حياة الخمول والكسل: الحياة الهادئة الساكنة التي لا يتخللها أي نشاط رياضي تعتبر بمثابة دعوة مفتوحة لاستيطان العديد من المشاكل الصحية التي لا ترحم.ليس بالضرورة ان يمارس الشخص رياضة عنيفة, بل ان الرياضة مهما كانت بسيطة(تنعش)الجسد وتبعد عنه شبح الأمراض. ولا يوجد أسهل من رياضة المشي

استعمال زيت القلي مرات ومرات: قلي الزيت لمرات عديدة يساهم في أكسدته وبالتالي إطلاق العقال لمركبات ضارة بالجسم, خصوصاً للشرايين, وهناك أبحاث أشارت إلى دور تلك المركبات في إثارة السرطان ، ان افضل شيء يمكن فعله هو رمي الزيت بعد القلي فيه للمرة الأولى .هناك من يحاول اضافة زيت جديد للزيت القديم وهذا تصرف خاطئ يجب التوقف عنه فورا.

إضافة الملح إلى اللحم قبل شوائه: هذا السلوك سيء للغاية لان الملح يعمل على امتصاص الماء من اللحم وهذا يقود إلى استنزاف المعادن والفيتامينات الموجودة فيه خصوصاً معدن الحديد. يجب أن يشوى اللحم أولا ثم بعد ذلك يضاف إليه الملح.

المبالغة في رش الطعام بالبهارات والفلفل والمواد الحريفة: فهذه ستؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى إثارة وتخريش الغشاء المخاطي المبطن للمعدة والأمعاء فيصبح أكثر عرضة للالتهابات والتقرحات التي تترك وراءها اضطرابات عضوية ووظيفية.

أكل البيض نيئاً: بياض البيض يتألف من البروتينات او بالاحرى من بروتين الالبومين الذي يحتوي على أحماض امينية ضرورية وأساسية للجسم. ولكن المشكلة الرئيسية هي أن بياض البيض هو مادة صعبة الهضم لا يستفيد منها الجسم كليا إذا أكلت نيئة بسبب احتواء البياض على مادة مثبطة تقف عقبة أمام امتصاص بعض الأحماض الامينية, ولكن لحسن الحظ فأن طهي البيض يسمح بالقضاء على المادة المثبطة المذكورة أنفا فيتحول البيض من غذاء صعب الهضم إلى وجبة غذائية سهلة الهضم.

كثرة إدخال الطعام إلى الثلاجة وإخراجه منه : هذا التصرف يفتح الباب أمام الجراثيم الضارة التي تستيقظ من غفوتها مستغلة الثغرات في الفروقات الحرارية بين جو البراد والجو الخارجي له, فتتكاثر وتنمو وتطلق سمومها اللاذعة. إن الأطعمة المحفوظة والمعلبة هي الأكثر تأثرا,من هنا يجب استهلاكها بأقصى سرعة وعدم حفظها طويلاً..

طهي الطعام على حرارة عالية: هذا الإجراء يسهم في تفكيك الطعام ويعمل على تخريب الانزيمات والفيتامينات الموجودة فيه.عدا هذا فانه (اي طهي الطعم بحرارة عالية) يقود الى تشكل مركبات غريبة اقل ما يقال عنها أنها مريبة.

احتواء وجبة الطعام على أغذية تنتمي إلى مجموعة واحدة: فمثلاً الوجبة التي تشمل على الخبز والرز والبطاطس والمعكرونة وغيرها .هي وجبة غير متوازنة, لا بل ناقصة .إن إعداد الوجبة الغذائية وجعلها تحتوي على مجموعة مختلفة من الغذاء أمر ضروري لتامين احتياجات الجسم بما يلزمه من فيتامينات ومعادن وبروتينات ودهون وسكريات.

وضع اللحم المجمد في الماء الحار فوراً: هذا من شانه أن يدمر الفيتامينات عن بكرة أبيها. لتحاشي هذا الأمر يجب فك التجليد عن اللحم تدريجياً.

الإكثار من تناول المخللات قبل الطعام وأثناءه: المبالغة في دك الجسم بهذه المخللات تشحن البدن بأضعاف أضعاف ما يحتاجه من الملح. وغني عن التعريف ان الملح متهم بأنه يتسبب بأمراض عدة لعل أهمها واشهرها ارتفاع الضغط الشرياني.

شرب الماء بكثرة خلال الوجبات : انه لمن الخطأ المبالغة في شرب كميات كبيرة من الماء مع الطعام, فهذا سيمدد من العصارات الهضمية فتصبح اقل مقدرة على الهضم الغذاء فينتج عن ذلك التخمر وما ينطلق عنها من غازات تسبب النفخات والإزعاجات.

الإكثار من المشروبات والمرطبات المحلاة : مثل هذه الاشربة تحمل معها كميات من السكاكر التي لا يضعها الإنسان في الحسبان , فتؤدي مع مرور الوقت إلى الإصابة بالبدانة.

الإكثار من السكريات والحلويات: هناك خطران يترتبان عن هذه الأغذية هما: تسوس الأسنان والبدانة.

شرب القهوة بكثرة ومزج الحليب بالقهوة: شرب القهوة باعتدال أمر مفيد, فهي( منعشة للقلب ومنبهه للجهاز العصبي ومحفزة للنشاط الذهني ومدرة للبول كما أنها تشجع على الهضم ومسكنة بعض الشيء)..أما الاستهتار في شرب القهوة فينتج عنه اضرابات شتى (كالخفقان والعصبية والأرق إضافة إلى الاضرابات الهضمية والدورانية.) بالنسبة إلى خلط الحليب مع القهوة فينصح بالابتعاد عنه لان الكافئين سيتحد مع مادة ال(كازائين) الموجودة في الحليب مشكلاً مزيجاً يصعب هضمه وعبوره عبر المعدة والأمعاء
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

عادات ضارة يجب التخلص منها !!

31.jpg



يجب الإقلال من تناول الأطعمة الخفيفة كالبطاطا المقلية والهمبرغر والبيتزا والحلويات، والتي تحرم الفرد من حصوله على غذاءٍ متوازن يحتوي جميع العناصر الأساسية للجسم، وبخاصة الفيتامينات والأملاح المعدنية الضرورية في مقاومة الأمراض.

لا يجوز الإكثار من تناول الحلويات، خاصة بين الوجبات الطعامية الأساسية، حيث يؤدي تناولها إلى زيادة الوزن وتسوس الأسنان وإقلال الشهية، مما يجعل الفرد يقلل من تناول الأطعمة ذات الفائدة.
وتعتبر السكريات الطبيعية كقصب السكر والفاكهة أفضل بكثير من السكريات المصنّعة وأقل ضرراً منها.


لا يجوز القيام بأنشطة أخرى، كالقراءة أو مشاهدة التلفاز أثناء تناول الطعام، لأن هذا يعيق إفراز المعدة للعصارات الهاضمة بالشكل الأمثل، وبالتالي يمنع الهضم الجيد للطعام والاستفادة القصوى منه.


32.jpg


إن تناول الشاي مع أو بعد تناول الطعام مباشرة، وخاصة الأطعمة الغنية بالحديد كالسبانخ والملوخية، يؤدي إلى ربط عنصر الحديد الموجود في الطعام بمادة الشايين ومنع الجسم من امتصاصه، وبذلك تفقد الوجبة الطعامية جزءاً هاماً من قيمتها الغذائية.


إن تناول المشروبات الغازية بمختلف أشكالها مع الطعام أو بعده مباشرة يؤدي إلى انخفاض القيمة الغذائية للطعام، حيث تقوم مادة كربونات الصوديوم الموجودة في جميع المشروبات الغازية بتفكيك المواد الغذائية المختلفة الموجودة في الطعام لاسيما البروتينات.


إن تقشير وتقطيع الأغذية الغنية بفيتامين (ث)، مثل الليمون والبرتقال والبندورة والفليفلة الخضراء والملفوف، قبل تناولها بفترة تتجاوز النصف ساعة يؤدي إلى تطاير فيتامين (ث) منها، وبذلك تفقد جزءاً هاماً من قيمتها الغذائية.

33.jpg


إن تناول الكبة النيئة لا يخلو من مخاطر صحية، حيث يمكن أن يؤدي بالفرد إلى الإصابة بالأمراض مثل السالمونيلا أو الحمى المالطية أو الطفيليات أو غيرها من الأمراض.



إن تناول الأغذية الغنية بفيتامين (ث)، كالليمون والسلطات الطازجة، مع الأطعمة الغنية بالحديد ولاسيما النباتي المنشأ، كالسبانخ والملوخية والبقدونس، يساعد على زيادة امتصاص الحديد الموجود في هذه الأطعمة واستفادة الجسم القصوى منها.



إن خلط البروتينات النباتية من مصادر مختلفة يؤدي إلى تكاملها. ومن الأمثلة على ذلك: المجدّرة والرز بالفول والرز بالبازلاء. إن وجبة طعامية مكونة من طبق المجدرة وصحن من السلطة الطازجة وكأس من اللبن تعتبر وجبة غذائية متوازنة ومتكاملة وصحية تماماً.
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

حبيبتي بنوته
موضوع رائع ومفيد
وحقا في كتير اشيا نحن نعملها وهي غلط
ومضرة لصحتنا
بارك الله فيك
جعله ربي في موازين حسناتك


بوركت وطبت وطاب سعيك

إمتنآآآآني وتقديريـــ /
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

بنوتة السيد أبوزيد
موضوعك غاية فى الأهمية لأنه لايجب على الإنسان أن يفرط فى صحته وألا يكون هو نفسه السبب المباشر لمرضه ولكن ما أدهشنى فى الموضوع سرعة الاستجابة للفكرة فى التو واللحظة
وهذا إن دل فإنما يدل على إخلاصك للمنتدى وانتمائك الحقيقى الذى تذوب فيه الذات .
لا حرمنا الله من فيض طاقاتك
وجعل الله هذه الأعمال الخالصة فى ميزان حسناتك
أسمى تحياتى ..ومبروك على الوسام

العريفى

 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

اخي العريفي
الاهم من اتي بالموضوع
انت اتيت بالفكرة وانا قدمت
انا من يجب ان اشكرك
وكل ام وانت بخير
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

بنوووووووته تسلم الايدي
موضوع في غاية الروعه والأهمية
fr7-123d65741e.gif

تسلميلي قمرتي
شكرا عالمرور الرائع نورتي الصفحة
يسعدني قراءتك للموضوع حبيبتي
 
رد: ملف لكل ماهو ضار من عادات غذائية و تحضير الأطعمة بالمطبخ

انا بشرفني ازور مواضيعك التي في غاية الروعه
 

أحدث المواضيع

أعلى