فوءة1
مؤسسي الموقع
أهمية توحيده الأسماء والصفات
للعلم بتوحيد الأسماء والصفات والإيمان به أهمية عظيمة ، ومما يدل على أهميته مايلي:
أ. أن الإيمان بالأسماء والصفات داخل في الإيمان بالله عز وجل إذ لا يستقيم الإيمان بالله حتى يؤمن العبد بأسماء الله وصفاته .
ب. أن معرفة توحيد الأسماء والصفات والإيمان به كما آمن السلف الصالح عبادة لله سبحانه وتعالى فالله أمرنا بذلك ، وطاعته واجبة.
ج. الإيمان به كما آمن السلف الصالح طريق سلامة من الانحراف والزلل الذي وقع فيه أهل التعطيل ، والتمثيل ، وغيرهم ممن انحرف في هذا الباب .
د. الإيمان به على الوجه الحقيقي سلامة من وعيد الله ، قال - تعالى - : ([FONT="]وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ[/FONT]) [الأعراف : 180]
هـ. هذا العلم من أشرف العلوم ، وأجلها على الإطلاق ؛ لأنّ فيه معرفة بالله , وليس بخلق من خلقه أو شيء من الأشياء. وفي الحديث النّبويّ: "خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه" رواه البخاري "من يرد الله به خيرا يفقّهه في الدّين" متفق عليه
و. أن أعظم آية في القرآن هي آية الكرسي ، وإنما كانت أعظم آية لاشتمالها على هذا النوع من أنواع التوحيد .
ز. أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن ؛ لأنها أخلصت في وصف الله عز وجل.
ح. أن الإيمان به يثمر ثمرات عظيمة ، وعبودياتٍ متنوعةً ، ويتبين لنا شيء من ذلك عند الحديث عن ثمرات الإيمان بتوحيد الأسماء والصفات.
نسأل الله أن نكون مما حذا بحذوة السلف رضوان الله عليهم دون افراط في الفهم ولا تفريط
أ. أن الإيمان بالأسماء والصفات داخل في الإيمان بالله عز وجل إذ لا يستقيم الإيمان بالله حتى يؤمن العبد بأسماء الله وصفاته .
ب. أن معرفة توحيد الأسماء والصفات والإيمان به كما آمن السلف الصالح عبادة لله سبحانه وتعالى فالله أمرنا بذلك ، وطاعته واجبة.
ج. الإيمان به كما آمن السلف الصالح طريق سلامة من الانحراف والزلل الذي وقع فيه أهل التعطيل ، والتمثيل ، وغيرهم ممن انحرف في هذا الباب .
د. الإيمان به على الوجه الحقيقي سلامة من وعيد الله ، قال - تعالى - : ([FONT="]وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ[/FONT]) [الأعراف : 180]
هـ. هذا العلم من أشرف العلوم ، وأجلها على الإطلاق ؛ لأنّ فيه معرفة بالله , وليس بخلق من خلقه أو شيء من الأشياء. وفي الحديث النّبويّ: "خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه" رواه البخاري "من يرد الله به خيرا يفقّهه في الدّين" متفق عليه
و. أن أعظم آية في القرآن هي آية الكرسي ، وإنما كانت أعظم آية لاشتمالها على هذا النوع من أنواع التوحيد .
ز. أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن ؛ لأنها أخلصت في وصف الله عز وجل.
ح. أن الإيمان به يثمر ثمرات عظيمة ، وعبودياتٍ متنوعةً ، ويتبين لنا شيء من ذلك عند الحديث عن ثمرات الإيمان بتوحيد الأسماء والصفات.
نسأل الله أن نكون مما حذا بحذوة السلف رضوان الله عليهم دون افراط في الفهم ولا تفريط