امير الحب والأحساس
عضو ذهبي
لا شك ان مشكلة السرقة لدي الأطفال والابناء تحدث بشكل كثير جداً ولا يكاد تخلو اسرة الا وفوجئت بمشكلة سرقة الابناء وتظل الاسرة تفكر حول الاسباب التي دفعت الابن لذلك وكيف طرق علاج مشكلة السرقة لدي الأطفال لذلك نقدم لكم مجموعة من النصائح لخبراء التربية بشأن التعامل مع الطفل السارق والوصول الي علاج مشكلة السرقة لدي الأطفال بدون شعور الطفل بما قد يضره بالسلب ولا يحل المشكلة بشكل صحيح.
كيف تتصرف في حالة سرقة الطفل ؟
1- لا تتسرع في الرد ولا تتصرف بانفعال إذا علمت أن طفلك قد سرقيجب أن تعطي نفسك الوقت الكافي للتفكير فيما سوف تقوله لطفلك قبل ان تتحدث معه.
2- اعمل على معرفة سبب المشكلة ، حتى تستطيع إصلاحها.
3- علم طفلك المبادئ والقيم والأخلاق وكن قدوة حسنة له واعمل ما تنصح طفلك به فكما يقال فاقد الشيء لا يعطيه.
4- لا تصرخ أو تضرب طفلك إذا سرق، فقد يؤدي هذا الى رد فعل سلبي.
5- يجب عليك أن تشرح لطفلك لماذا تعتبر السرقة خطأ.
6- أبدا منذ صغر طفلك أن تشرح له مفهوم الملكية بصورة مبسطة حتى يستطيع أن يدرك ما هو له وما هو ليس كذلك.
7- دائما كافئ طفلك بالثناء اذا سلك سلوكا حميدا، وذلك لتشجيع مثل هذا السلوك طوال الوقت.
8- ضع اجراءات عقابية عندما يسرق طفلك، ويجب التأكد أن كلا الوالدين مقتنع بهذه الاجراءات.
9- لا تعير طفلك بالسرقة، أو تناديه بأسماء مثل اللص، فهذا يمكن ان يكون مضرا باعتداده بنفسه.
10- اعمل علي طلب المساعدة إذا كنت تظن أن سرقته هي جزء من مشكلة أكثر خطورة، فأنت أفضل من يعرف طفلك.
طرق علاج مشكلة السرقة عند الأطفال
- ليس من الجيد اعتبار سرقة الطفل فشلاً شخصياً أو إهانة للوالدين، فمن المهم تقبّل هذا الأمر، وعدم مقابلته بالصراخ في وجه الطفل أو ضربه، ولكن يجب الاقتراب منه، واحتواؤه حتى يستطيع التغلب على مشكلته.
- الحديث مع الطفل بهدوء واتزان عن مضار السرقة وسبب حرمتها اجتماعياً ودينياً.
- مساعدة الطفل حتى يرد جميع ما سرقه، وإذا أخذ شيئاً من أقرانه فيجب الحرص على إرجاعه إليهم، ولكن بصورة غير مهينة أو جارحة له.
- معاملة الطفل بالحب والصداقة وبناء جسور من التواصل والتفاهم بينه وبين والديه، ورعايته بالمزيد من الحنان والاهتمام، مع الحزم المعقول في المعاملة وليس الشدة.
- اختيار الأفلام والقصص التي تتحدث عن مكارم الأخلاق؛ كالأمانة، والصدق، وأخلاق الرسل والأنبياء.
- تربية الطفل على القيم الدينية والأخلاقية التي تحث على الأمانة والحق والصدق.
- الابتعاد عن أسلوب اتهام الطفل، وتجنب بعض الكلمات السلبية على مسامع الطفل كقول: أنت سارق أو أنت عديم التربية له؛ لأن هذا النوع من الكلمات والعبارات يُولِّد داخل عقل الطفل أنه تحول إلى سارق ولص، مما يؤدي إلى استمراره في السرقة، لذلك يجب عدم المبالغة في تضخيم الحدث.
- عدم تأديب أو تأنيب الطفل لفظياً أو بدنياً بحضور أصدقائه أو أقاربه، لأن هذا التصرف يشعره بالإهانة، ويؤدي إلى نتائج عكسية تُسهم في تفاقم المشكلة بشكلٍ أكبر.
- تشجيع الطفل وتنمية ثقته بنفسه، وتأهيله للمشاركة في نشاطٍ اجتماعي يُساعده على الإقلاع عن السرقة.
توفير ما يحتاجه الطفل من مأكل وملبس مناسب لعمره، مع احترام ملكية الطفل في كل ما يملك.
الإشراف ومراقبة الطفل من الوالدين حتى لا يتمادى في السرقة، ويصبح من الصعب منعه عن هذا السلوك.
كيف تتصرف في حالة سرقة الطفل ؟
1- لا تتسرع في الرد ولا تتصرف بانفعال إذا علمت أن طفلك قد سرقيجب أن تعطي نفسك الوقت الكافي للتفكير فيما سوف تقوله لطفلك قبل ان تتحدث معه.
2- اعمل على معرفة سبب المشكلة ، حتى تستطيع إصلاحها.
3- علم طفلك المبادئ والقيم والأخلاق وكن قدوة حسنة له واعمل ما تنصح طفلك به فكما يقال فاقد الشيء لا يعطيه.
4- لا تصرخ أو تضرب طفلك إذا سرق، فقد يؤدي هذا الى رد فعل سلبي.
5- يجب عليك أن تشرح لطفلك لماذا تعتبر السرقة خطأ.
6- أبدا منذ صغر طفلك أن تشرح له مفهوم الملكية بصورة مبسطة حتى يستطيع أن يدرك ما هو له وما هو ليس كذلك.
7- دائما كافئ طفلك بالثناء اذا سلك سلوكا حميدا، وذلك لتشجيع مثل هذا السلوك طوال الوقت.
8- ضع اجراءات عقابية عندما يسرق طفلك، ويجب التأكد أن كلا الوالدين مقتنع بهذه الاجراءات.
9- لا تعير طفلك بالسرقة، أو تناديه بأسماء مثل اللص، فهذا يمكن ان يكون مضرا باعتداده بنفسه.
10- اعمل علي طلب المساعدة إذا كنت تظن أن سرقته هي جزء من مشكلة أكثر خطورة، فأنت أفضل من يعرف طفلك.
طرق علاج مشكلة السرقة عند الأطفال
- ليس من الجيد اعتبار سرقة الطفل فشلاً شخصياً أو إهانة للوالدين، فمن المهم تقبّل هذا الأمر، وعدم مقابلته بالصراخ في وجه الطفل أو ضربه، ولكن يجب الاقتراب منه، واحتواؤه حتى يستطيع التغلب على مشكلته.
- الحديث مع الطفل بهدوء واتزان عن مضار السرقة وسبب حرمتها اجتماعياً ودينياً.
- مساعدة الطفل حتى يرد جميع ما سرقه، وإذا أخذ شيئاً من أقرانه فيجب الحرص على إرجاعه إليهم، ولكن بصورة غير مهينة أو جارحة له.
- معاملة الطفل بالحب والصداقة وبناء جسور من التواصل والتفاهم بينه وبين والديه، ورعايته بالمزيد من الحنان والاهتمام، مع الحزم المعقول في المعاملة وليس الشدة.
- اختيار الأفلام والقصص التي تتحدث عن مكارم الأخلاق؛ كالأمانة، والصدق، وأخلاق الرسل والأنبياء.
- تربية الطفل على القيم الدينية والأخلاقية التي تحث على الأمانة والحق والصدق.
- الابتعاد عن أسلوب اتهام الطفل، وتجنب بعض الكلمات السلبية على مسامع الطفل كقول: أنت سارق أو أنت عديم التربية له؛ لأن هذا النوع من الكلمات والعبارات يُولِّد داخل عقل الطفل أنه تحول إلى سارق ولص، مما يؤدي إلى استمراره في السرقة، لذلك يجب عدم المبالغة في تضخيم الحدث.
- عدم تأديب أو تأنيب الطفل لفظياً أو بدنياً بحضور أصدقائه أو أقاربه، لأن هذا التصرف يشعره بالإهانة، ويؤدي إلى نتائج عكسية تُسهم في تفاقم المشكلة بشكلٍ أكبر.
- تشجيع الطفل وتنمية ثقته بنفسه، وتأهيله للمشاركة في نشاطٍ اجتماعي يُساعده على الإقلاع عن السرقة.
توفير ما يحتاجه الطفل من مأكل وملبس مناسب لعمره، مع احترام ملكية الطفل في كل ما يملك.
الإشراف ومراقبة الطفل من الوالدين حتى لا يتمادى في السرقة، ويصبح من الصعب منعه عن هذا السلوك.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
